إسهام المرأة في القطاع الصحي للثورة الجزائرية (1956-1962) "الولاية الثانية أنموذجا"
DOI :
https://doi.org/10.59791/ihy.v21i1.458Mots-clés :
القطاع الصحي, الثورة الجزائرية, الولاية الثانية, التمريض, الإرشاد والتوجيهRésumé
لعبت المرأة دورا مهمّا في تدعيم هياكل وقطاعات الثورة بالولاية الثانية خاصة في المجال الصحي الذي عرف إعادة هيكلة وتنظيم بعد انعقاد مؤتمر الصومام 1956، حيث ساهمت العديد من المجاهدات أمثال: يمينة شراد، زيزة مسيكة، مريم بوعتورة وخرشي مليكة وغيرهن ممّن خضعن لتدريب خاص في الميدان وبمراكز قريبة من الولاية الثانية، في النهوض بالقطاع، وسدّ النّقص المسجل في هذا المجال من خلال تقديم خدمات صحيّة متنوّعة للمجاهدين والسكان المدنيين من جهة، والقيام بحملات توعوية وإرشادية في المجتمعات الريفية التي كانت تعاني الفقر والحرمان من جهة أخرى
Téléchargements
Publiée
Comment citer
Numéro
Rubrique
Licence
Ce travail est disponible sous licence Creative Commons Attribution - Pas d'Utilisation Commerciale - Pas de Modification 4.0 International.