وضع المسلمين في أوروبا الشرقية بعد سقوط الخلافة العثمانية بين تراكمات الماضي ومشكلات الحاضر
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v20i3.4680الكلمات المفتاحية:
أوروبا الشرقية، الأقليات المسلمة، الخلافة العثمانية، جرائم الإبادةالملخص
مع تلاشي الحكم العثماني في أوروبا الشرقية، وتغيير نظام الحكم فيها إلى الحكم الشيوعي وتقسيم تركة الرجل المريض –الدولة العثمانية-بدأ الاضطهاد الديني ضد المسلمين، طُبقت إجراءات تعسفية ضدهم باعتبارهم من مخلّفات العثمانيين.
ومن هنا جاء اختيارنا لموضوع وضع المسلمين في أوروبا الشرقية بعد سقوط الخلافة العثمانية بين تراكمات الماضي ومشكلات الحاضر، لتسليط الضوء على هؤلاء المسلمين في هذه البقعة من الأرض منطقة شرق أوروبا عموما ومنطقة البلقان على وجه الخصوص.
خلصت هذه الدراسة إلى أنّ العداء الأوروبي تجاه الدولة العثمانية ومسلمي شرق أوروبا شديدا، وأنّ الإسلام متجذر في قلوب المسلمين هناك، رغم الحملات المغرضة والمخططات التي استهدفتهم وتستهدفهم إلى اليوم، ورغم التخاذل الدولي، الذي ساهم في إعطاء الشرعية لسياسة التطهير العرقي في حق مسلمي شرق أوروبا.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.