عقود المزارعة والمساقاة والمضاربة في قانون الأوقاف الجزائري -تأصيل شرعي-

المؤلفون

  • عبد المالك سعدان

DOI:

https://doi.org/10.59791/ihy.v20i1.4370

الكلمات المفتاحية:

الوقف، المساقاة، المزارعة، المضاربة، قانون الأوقاف الجزائري

الملخص

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. يعد الوقف من أهم ما تميزت به الحضارة الإسلامية في مجال العمل الخيري. والوقف هو الصدقة الجارية التي لا ينقطع ثوابها عن صاحبها حتى بعد وفاته، ما دامت عين الوقف قائمة. ومن بين أهم مواضيع المتعلقة بالأوقاف استثمار الوقف. ولقد تعددت طرق الاستثمار وتنوعت لتشمل العقارات والمنقولات. والجزائر، على غرار عدد من الدول، قامت بسن قانون ينظم الأوقاف. وقد تضمن هذا القانون عددا من الأساليب المتبعة لاستثمار الأعيان الوقفية. ومن بين طرق الاستثمار المذكورة فيه المزارعة والمساقاة والمضاربة. وهذا المقال يعنى بدراسة هذه الطرق من الناحية الفقهية ومن الناحية القانونية، وبيان مدى التطابق بينهما، للوصول إلى بيان مرجعية قانون الأوقاف، وبيان مرجعية طرق الاستثمار المذكورة بالأخص. 

التنزيلات

منشور

2024-10-15

كيفية الاقتباس

سعدان ع. ا. (2024). عقود المزارعة والمساقاة والمضاربة في قانون الأوقاف الجزائري -تأصيل شرعي-. الإحياء, 20(1), 319–334. https://doi.org/10.59791/ihy.v20i1.4370

إصدار

القسم

المقالات