الشاهد الشعري عند سيبويه بين التقعيد النحوي والضرورة الشعرية
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v21i1.382الكلمات المفتاحية:
سيبويه، الشاهد، التقعيد، الضرورة، القافيةالملخص
تتناول هذه الدراسة الشواهد الشعرية التي وردت عند سيبويه، وحركة حرف الروي فيها تخالف ما قعد له سيبويه والنحويون قبله، لنتبين موقف سيبويه، هل قال: إنها حركة القافية أو الروي، أو أنه استخدم ما لديه من أدواتٍ لرد هذا الخروج إلى ما أصل له هو والخليل في نظرية العامل والمعمول. وتنبع أهمية هذا البحث من أنه يلقي الضوء على هذه الشواهد في أهم كتابٍ نحوي؛ لنتعرف على منهج سيبويه منها، وهل كان موقفه صحيحًا، أم أنه بحاجةٍ إلى نظرٍ ومناقشةٍ. وقد اقتضت طبيعة المقال أن يكون في مبحثين، يسبقان بمقدمةٍ وتمهيدٍ، وتتلوها خاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع. وقد تناولت المقدمة خطة البحث، وأهميته، والمنهج المتبع فيه. أما التمهيد فقد تعرضت فيه لظاهرة التعارض بين قواعد النحو وقواعد العروض والموسيقى في القافية وحرف الروي، وكيف كان العلماء ينظرون إلى الإقواء. وقد جاء هذا البحث في مبحثين على النحو التالي: الأول – الشواهد في باب إعراب الأفعال وبنائها، وهي ثلاثة عشر شاهدًا. الثاني- الشواهد في بابي المرفوعات والمنصوبات من الأسماء، وهي ثلاثة شواهد. وقد لخصت الخاتمة أهم نتائج البحث. الكلمات المفتاحية (5 كلمات على الأكثر - يُفصل بينها بفواصل منقوطة): سيبويه؛ الشاهد؛ التقعيد؛ الضرورة؛ القافية
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.