التجربة الجزائريّة في إنشاء الصّندوق المركزيّ للأوقاف وآفاق تحقيقه للتنمية - الواقع والمأمول-
DOI :
https://doi.org/10.59791/ihy.v21i1.370Mots-clés :
الصناديق, الوقف, التنمية, التمويل, الادّخار, الاستثمارRésumé
تُعتبر الصّناديق الوقفيّة من الأساليب والصّيغ المسّتجدة التي عرفتها المنظومة الوقفية في الوقت الراهن، فهي تسعى إلى تحويل عمليّات الوقف من مبادرات وجهود فرديَّة إلى عمل مؤسَّساتي مُنظم، وذلك من خلال إنشاء صناديق وقفية متخصِّصة، تهدف إلى تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة، وتُعتبر تجربة المشرِّع الجزائريّ في إنشاء الصُّندوق المركزي للأوقاف؛ محطة تستدعي النَّظر والبحث فيها بما لها وما عليها، وذلك في إطار النَّظرة التجديديّة للوقف الإسّلامي، وإثراءه بما يستدعي مواكبة التطوّرات المعاصرة، من خلال معرفة الإيجابيات والسِّلبيات، وأسباب النجاح وعوامل الإخفاق لهذه الصناديق.
Téléchargements
Publiée
Comment citer
Numéro
Rubrique
Licence
Ce travail est disponible sous licence Creative Commons Attribution - Pas d'Utilisation Commerciale - Pas de Modification 4.0 International.