التقعيد التفسيري المعاصر: تكرار السابقين وغياب الحاضر
DOI :
https://doi.org/10.59791/ihy.v4i2.3536Mots-clés :
التقعيد, التفسير, التقعيد التفسيري, تكرار السابقين, غياب الحاضرRésumé
إن مؤلفات الأقدمين في التفسير، وأدوات الفهم الصحيح للنص (علوم القرآن)، وشروط المفسر الناجح، ما تزال إلى اليوم هي المرجع المعتمد للمعنى والدلالة لألفاظ القرآن. وطالما أننا لم نشعر بنقص الموروث، فإن محاولة تقديم البديل تعد عبثا لا جدوى منه.
Téléchargements
Publiée
2024-01-17
Comment citer
بوكعباش ع. ا. (2024). التقعيد التفسيري المعاصر: تكرار السابقين وغياب الحاضر. El Ihyaa, 4(2), 337–342. https://doi.org/10.59791/ihy.v4i2.3536
Numéro
Rubrique
المقالات
Licence
Ce travail est disponible sous licence Creative Commons Attribution - Pas d'Utilisation Commerciale - Pas de Modification 4.0 International.