الإساءة الجنسية في مرحلة الطفولة من الصدمة النفسية إلى الجلد
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v16i1.4196الكلمات المفتاحية:
الإساءة الجنسية، الصدمة النفسية، عوامل الحماية، عوامل الخطر، الجلدالملخص
الإساءة الجنسية ظاهرة عالمية ومحلية تنتشر بين جميع الفئات الاجتماعية، وينجر عنها اضطرابات نفسية متعددة، وخاصة اضطرابات ما بعد الصدمة. بينما أفراد آخرون يطورون قدرة "الجلد" لديهم ويتغلبون على الآثار الجسدية والنفسية التي عاشوها في السنوات الماضية. حيث هذه الحالة يتم بناؤها بفضل عمليات التكيف والتأقلم وتتطور مع مرور الزمن، وبالاعتماد على عوامل حماية للحد من تأثير عوامل الخطر. كما تستند هذه العملية على أنماط معرفية متمثلة خاصة في الأفكار الإيجابية والكفاءة الذاتية والثقة بالنفس، بالإضافة إلى دور القيم الدينية والدعم الاجتماعي. هذه السمات النفسية لها دور في تخفيض تدريجي لحالة الإحساس بالضغط النفسي لدى ضحايا الاعتداء الجنسي في مرحلة الطفولة. إن قدرة الجلد تجعل الشخص يستطيع أن يؤسس عوامل بيولوجية ونفسية واجتماعية لمواجهة حالة الخطر. الكلمات المفاتيح: الإساءة الجنسية، الصدمة النفسية، عوامل الحماية، عوامل الخطر، الجلد
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.