العلاقة بين فلسفة أبي حامد الغزالي وتصوفه
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v9i1.3872الكلمات المفتاحية:
أبو حامد الغزالي، فلسفة الغزالي، فكر الغزالي، تصوف الغزالي، الفلسفة والتصوفالملخص
واجه الإمام أبو حامد محمد بن محمد بن محمد الغزالي (ت 505هـ) في الواقع الإسلامي الذي عاش فيها، فوضى مذهبية وضعفا في القدرة على الاستدلال في الحكم عليها واستخلاص الصواب من بينها وتوضيح ما هو الإسلام فيها. ومن جانب آخر واجه تبعية مذهبية وخصومة طائفية وضياعا لمبادئ الإسلام بينهما. وقد أراد لنفسه أن يكون مستقلا عن هذه الاتجاهات فيما يؤمن به، فتجرد عن التبعية لأي منها، واستقل بتفكيره. وقد كان الغزالي شخصية إيمانية عظيمة، كما كان طيلة حياته باحثا عن الحقيقة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى. فما منهجه في البحث عن الحقيقة؟ وما هو الأثر الذي ترتب عن تجربته الصوفية؟ وهل كان لذلك انعكاس على فلسفته وفكره؟
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.