آفاق مستقبل العلم والدين ومشروع مدرسة الزهراء للنورسي
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v8i1.3678الكلمات المفتاحية:
آفاق، مستقبل، العلم، الدين، مدرسة الزهراء، النورسيالملخص
أدرك بديع الزمان النورسي أنه لابد من تلقي العلوم الحديثة في المدارس الدينية، ولا يكون ذلك بدراسة متفرقة أو منفصلة بل مندمجة. ولذلك توجه إلى السلطان عبد الحميد سنة 1907 بطلب تأسيس جامعة شرقي الأناضول لتدريس العلوم الكونية ممتزجة بالعلوم الدينية، لجعل الطالب ينمو روحيا وعقليا على الإسلام والإيمان. وكان يأمل أن تكون هذه الجامعة حجر الأساس لإحلال السلام في الشرق الأوسط وقلعته الحصينة، وأنها سوف تثمر فوائد جمة لصالح هذه البلاد، وسماها مدرسة الزهراء، على غرار الجامع الأزهر.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.