نحو منهج أفضل لمعالجة مفهومي الأصالة والتجديد

المؤلفون

  • عبد الرزاق قسوم

DOI:

https://doi.org/10.59791/ihy.v3i1.136

الكلمات المفتاحية:

منهج أفضل، الأصالة، التجديد

الملخص

لعل أهم ما يستوقف الباحث الفاحص المدقق في تأمله لعنوان الملتقى: (الأصالة والتجديد) مجموعة من التساؤلات المنهجية، التي تصلح لأن تكون مدخلا في محاولة صياغة الإشكالية المطروحة للمعالجة. وأولى هذه التساؤلات تتمثل في هذه الثنائية التضايفية، التي تصنعها (واو المعية) كما يحددها فقهاء اللغة. وإن شئنا الدقة المنهجية، قلنا: هذه التقابلية بين المصطلحين، التي تؤكد على نوع من التضاد المنهجي، يصعب الجمع بينهما. فهل الأصالة والتجديد في هذا التضايف أو هذه التقابلية، هما من التضاد بحيث يصعب الجمع بينهما، أو من التناقض الموضوعي بحيث يستحيل التوفيق بينهما؟ أم هما على العكس من ذلك، واجهتان لقضية واحدة، ما تزال تبحث عن طريقة منهجية وسطى تمكن من التوفيق بينهما؟

التنزيلات

منشور

2023-10-10

كيفية الاقتباس

قسوم ع. ا. (2023). نحو منهج أفضل لمعالجة مفهومي الأصالة والتجديد. الإحياء, 3(1), 17–30. https://doi.org/10.59791/ihy.v3i1.136

إصدار

القسم

المقالات