طبيعة الممارسة اللّغويّة في عصر الرّقمنة: أشكال التّعبير ومستويات الخطاب - دراسة استطلاعية في مواقع التواصل الاجتماعي-

المؤلفون

  • عابدة قرسيف

DOI:

https://doi.org/10.59791/ihy.v23i2.3412

الكلمات المفتاحية:

ممارسة لغويّة، تكنولوجيا، أشكال التّعبير، مستويات الخطاب، شبكات التّواصل الاجتماعي

الملخص

إنّ النّاظر في الواقع اللّغوي يلحظ ذلك التّحول الذّي لحق بلغة الضّاد؛ فالمنجز اللّغوي شهد تغيّرات عديدة شكلا وأداءً وذلك منذ بدء تنقيط الحروف وإضافة الحركات إليها وصولا إلى صياغة قواعد لها تضبط اللّسان لئلّا يقع في اللّحن، إضافة إلى كلّ هذه التحوّلات التّي شهدتها العربيّة فقد عرفت في عصرنا الرّاهن –عصر الرّقمنة- تحوّلات مختلفة مسّت العربيّة؛ إذ ظهرت إلى جانب اللّغة الفصحى والعاميّة لغة هجينة أطلق عليها اسم العرابيزي أو الفرانكوآراب، أو الخليط اللّغوي أو الافتراض اللّغوي؛ وهي لغة مزيج بين العربيّة واللّاتينية في معاني مفرداتها أو في كتابتها إضافة إلى ظهور شكل تعبيري جديد فتباينت بذلك مستويات الخطاب عبر مختلف شبكات التّواصل الاجتماعي.

التنزيلات

منشور

2023-10-10

كيفية الاقتباس

قرسيف ع. (2023). طبيعة الممارسة اللّغويّة في عصر الرّقمنة: أشكال التّعبير ومستويات الخطاب - دراسة استطلاعية في مواقع التواصل الاجتماعي- . الإحياء, 23(2), 211–230. https://doi.org/10.59791/ihy.v23i2.3412

إصدار

القسم

المقالات