دور البنوك والمؤسسات المالية في الوقاية من تبييض الأموال، بين التكريس والفعلية: بنك ترست الجزائر نموذجا
DOI:
https://doi.org/10.59791/efas.v8i3.1163الكلمات المفتاحية:
البنك، الوقاية، تبييض الأموال، المؤسسات الماليةالملخص
أثرت ثورة تكنولوجيا الإتصالات في القرن الواحد والعشرون إيجابيا على الحياة الإجتماعية والإقتصادية والسياسية من خلال تسهيل وصول المعلومة والخدمة الى المواطن سعيا في تحقيق مستوى راق من الخدمة العمومية والخاصة، إلا ان لها جانبا سلبيا ظهر من خلال إستغلال الجناة لها في تسهيل إرتكاب الأفعال الإجرامية أو طمس آثارها، ولعل جريمة تبييض الأموال تعتبر أكبر المستفدين من هذا الجانب، أين تمكن غاسلوا الأموال من إستغلال القنوات البنكية الحديثة التي تعتمد على الأنترنيت في تقديم الخدمات، وهي الفاصل في بقاء الجريمة مستترة بعدم اكتشاف آثار الفاعل والمستفيد، لذا كان لزاما على البنوك تطوير أجهزة رقابتها وتكوين الموظفين من أجل بلوغ مستوى عال في الوقاية من تغلغل المال غير المشروع في عملياتها البنكية.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.