المَوَارِدُ المَالِيَّةُ لِلدَّوْلَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ فيِ العَهْدِ النَّبَوِيَّ وَأَوْجُهُ إِنْفَاقِهَا "دِرَاسَةٌ فِقْهِيَّةٌ اقْتِصَادِيَّةٌ"
DOI:
https://doi.org/10.59791/fiqheco.v2i2.284الكلمات المفتاحية:
الرسول صلى الله عليه وسلم، موارد، مالية، بيت مال، الدولة، الزكاة، الغنائم، الخراجالملخص
تبرز الدراسة أهمية الموارد المالية ودورها الفعال في تقوية الدولة الإسلامية، والمحافظة على استقرارها وازدهارها. وتظهر أهميتها أكثر حين تكون هذه الدولة قد أقيمت في ظروف استثنائية وخاصة جدا منها: فقر البيئة، وقلة الموارد، وكثرة النفقات الخاصة والعامة، والبساطة في الأنشطة التجارية والاقتصادية، والمتمثلة أساسا في الرعي، والزراعة المحدودة، والتجارة الضيقة الحدود... ليظهر في هذه الأثناء أثر قوة الوازع الديني الذي زرعه الإسلام بعد جاهلية مظلمة في نفوس الناس آنذاك، وبراعة حكمة رسول الله عليه السلام وتبصره العميق في التدبير الاقتصادي للدولة الناشئة، ليقدم للتاريخ نموذجا اقتصاديا فريدا، يمتلك أسرار النجاح ومفاتيح حسن التصرف في مالية الدولة: إيرادا وإنفاقا.
التنزيلات
منشور
10-10-2023
كيفية الاقتباس
رمضان الصغير ح. (2023). المَوَارِدُ المَالِيَّةُ لِلدَّوْلَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ فيِ العَهْدِ النَّبَوِيَّ وَأَوْجُهُ إِنْفَاقِهَا "دِرَاسَةٌ فِقْهِيَّةٌ اقْتِصَادِيَّةٌ". مجلة قضايا فقهية واقتصادية معاصرة, 2(2), 9–47. https://doi.org/10.59791/fiqheco.v2i2.284
إصدار
القسم
المقالات