مَوْقِفُ الشَّرْعِ مِنَ الاسْتِنْسَاخِ
DOI:
https://doi.org/10.59791/fiqheco.v2i1.279الكلمات المفتاحية:
الاستنساخ، الهندسة الوراثية، الكروموزوم، البويضة، التلقيح الاصطناعيالملخص
إن التطور العلمي الهائل الذي توصل إليه العلماء في مجال علم البيولوجيا، وعلم الأجنة والهندسة الوراثية أذهل العقول وفاق كل التوقعات، فوصل إلى حد استنساخ النبات والحيوان، وليس هذا فحسب بل واصل طريقه للوصول إلى استنساخ الإنسان؛ مما يقتضي التصدي لمثل هذه التطورات من باب رعاية شؤون المجتمع؛ لأن لها مساسا بحياة المسلمين فكان موضوع هذه الدراسة يهدف إلى بيان موقف الشرع من الاستنساخ بأنواعه سواء كان نباتيا، أو حيوانيا، أو بشريا، فكانت الخطة التي رسمتها لهذه الدراسة في ثلاثة مباحث؛ المبحث الأول خصصته لبيان حقيقة الاستنساخ، وتحدثت في المبحث الثاني عن محاسن الاستنساخ ومساوئه، أما المبحث الثالث فكان لبيان الحكم الشرعي للاستنساخ بأنواعه.
التنزيلات
منشور
10-10-2023
كيفية الاقتباس
حرير س. (2023). مَوْقِفُ الشَّرْعِ مِنَ الاسْتِنْسَاخِ. مجلة قضايا فقهية واقتصادية معاصرة, 2(1), 64–85. https://doi.org/10.59791/fiqheco.v2i1.279
إصدار
القسم
المقالات