التَّأْصِيلُ الشَّرْعِيُّ لِمَقْصِدِ حِفْظِ البِيئَةِ بِاعْتِبَارِهِ مَقْصِدًا كُلِّيًا ضَرُورِيَّا
DOI:
https://doi.org/10.59791/fiqheco.v3i1.295الكلمات المفتاحية:
المقاصد الشرعية، الكليات الخمسة، حفظ البيئة، التجديدالملخص
يتناول المقال موضوع حفظ البيئة باعتباره مقصدا من مقاصد الشريعة؛ إذ يهدف إلى إثبات أن مقصد حفظ البيئة واحد من المقاصد الكلية الضرورية، باعتبار مسألة الحفاظ على محيط الإنسان من أكثر انشغالات البشرية اليوم، وأزمة البيئة من أكبر تحديات الإنسانية المعاصرة. كما أنه لا يمكن للشريعة الإسلامية أن تهمل مسألة بهذه الأهمية والخطورة، أو أن تفتقد لأطروحة تتعلق بها. لذلك عالج هذا المقال إمكانية تجديد النظر في المقاصد الكلية الضرورية الخمسة، وتأصيل مقصد حفظ البيئة تأصيلا شرعيا ضمن المقاصد الكلية الضرورية، إذ تناول ذلك في ثلاثة محاور؛ الأول في مفهوم البيئة والمقاصد الضرورية، والثاني في ضرورة التجديد في النظر إلى المقاصد الكلية الضرورية، والثالث في مقصد حفظ البيئة في الشريعة الإسلامية.
التنزيلات
منشور
10-10-2023
كيفية الاقتباس
بن عبيد ف. (2023). التَّأْصِيلُ الشَّرْعِيُّ لِمَقْصِدِ حِفْظِ البِيئَةِ بِاعْتِبَارِهِ مَقْصِدًا كُلِّيًا ضَرُورِيَّا. مجلة قضايا فقهية واقتصادية معاصرة, 3(1), 106–121. https://doi.org/10.59791/fiqheco.v3i1.295
إصدار
القسم
المقالات