المواضع المتفق على استثنائها من قاعدة الجمع السالم في الرسم عند الشيخين الداني وأبي داود وما جرى عليه العمل
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v21i2.568الكلمات المفتاحية:
الاستثناء، القاعدة، الجمع السالم، ماجرى عليه العملالملخص
يعتبر الرسم العثماني الوعاء الذي حوى القراءات القرآنية حيث قام الصحابة رضوان الله عليهم بإيصال منطوق ما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم من خلال هذا الرسم فحرص القراء على روايته كما تحملوا القراءة لتجمع هذه المرويات في مؤلفات من أشهرها: كتاب المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار للإمام الداني، ومختصر التبيين للإمام أبي داود فهما المرجع في كتابة المصاحف، لدى وجب على كل حافظ ودارس لكتاب الله معرفة هذا الرسم وضبطه والتعريف به. وقد جاءت هذه الدراسة لبيان جانب من جوانب الرسم العثماني وهو ما اندرج تحت قاعدة، وبالضبط قاعدة الجمع السالم وما استثني منها، أي التعريف بالمواضع التي اتفق الشيخان على استثنائها من قاعدة الجمع السالم ثم معرفة ما جرى عليه عمل المصاحف فيها بالرجوع إلى ما نص عليه الشيخان وأقوال العلماء في ذلك والكتب التي اعتنت بذكر ما جرى عليه عمل المصاحف
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.