العلاقات العامة الذكية والصورة الذهنية للمؤسسة في زمن الرقمنة - رهانات التشبيك عبر شبكات التواصل الاجتماعي -
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v20i4.4732الكلمات المفتاحية:
العلاقات العامة الذكية، الصورة الذهنية للمؤسسة، شبكات التواصل الاجتماعي، بيئة العمل الرقمية، رهانات التشبيك الاجتماعيالملخص
لقد نقلت تكنولوجيا الأجهزة الذكية بتقنية اللمس وتطبيقاتها في القرن الواحد والعشرين؛ كل قواعد عمل أجهزة العلاقات العامة إلى عالم كل ما فيه له امتداد الإلكترونية والرقمنة. ليصل طريق المعلومات فائق السرعة في أحدث مراحله إلى "الذكاء SMART"، أين أصبح التوجه الآن إلى المدن الذكية، والمؤسسات الذكية والحكومات الذكية والمنظومات الذكية...الخ. ولأن مبتغى ومنتهى نشاط المؤسسات اقتصاديا بلوغ الجماهير بإدارة الصورة الذهنية للمؤسسة في اتجاه إيجابي لتحقيق تموقع سوقي قوي يتماشى مع مستحدثات بيئة الأعمال؛ جاء التوجه إلى اعتماد التشبيك الاجتماعي بيئة اقتصادية واتصالية مستحدثة لإدارة صورة المؤسسات، ما دعم بدوره التوجه إلى اعتماد "العلاقات العامة الذكية" التي وضعت حاليا بمواجهة العديد من رهانات العمل ضمن شبكات التواصل الاجتماعي للقيام بوظيفتها المحورية وهي "إدارة الصورة الذهنية للمؤسسة" مع "الجماهير"، لتواكب بيئة الأعمال والاتصالات الذكية.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.