البعد الحضاري للتكوين الشرعي رصد للنموذج المعرفي والمنطلق المنهجي الوظيفي
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v19i2.4334الكلمات المفتاحية:
البعد الحضاري، التكوين الشرعي، النموذج المعرفي، المنطلق المنهجي، الوظيفي للتكوين الشرعيالملخص
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن النموذج المعرفي الموجود في أسس التكوين الشرعي؛ من أصول العقائد وأصول الشريعة وأصول الأخلاق، والمقصود بالنموذج المعرفي هو الإطار التفسيري الذي يحاول أن يصل إلى الصيغ الكلية والنهائية للوجود الإنساني. وقد برهنّا على وجود هذا النموذج المعرفي المنبثق من التكوين الشرعي وهو نموذج عالمي متأصل مبني على رؤية واضحة المفاهيم، وفق إطار تحليلي وتفسيري يجيب على الأسئلة الوجودية الكبرى، ولهذا النموذج منطلقات عدة تحدد له الإشكالات الأجدر بالتناول والطرح، وفق قيم ومعايير حاكمة ظاهرة. والمتكون أيضًا من أبعادٍ معرفيةٍ وروحيةٍ وظيفيةٍ. ومن مقومات الصمود الحضاري وهي البعد المرجعي أي الجذور والأصول التي يستمد الفكر منها أصالته ومرجعيته وهي محددة بالكتاب والسنة. والبعد المنهجي الموضوعي المنظم والبعد الواقعي والبعد العالمي الشمولي للدعوة الإنسانية.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.