أوقاف الجزائر في العهد العثماني ومساهمتها الاجتماعية والثقافية
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v9i1.3870الكلمات المفتاحية:
الوقف، أوقاف الجزائر، مساهمة الوقف، الإسهام الثقافي للوقف، الإسهام الاجتماعي للوقفالملخص
امتازت الجزائر في العهد العثماني بكثرة أوقافها وحُبُوسها وتنوع هذه الأوقاف والحبوس. والأوقاف تعد من أهم مظاهر الحضارة الإسلامية، إذ أنها تعبر عن إرادة الخير لدى الإنسان المسلم وعن التضامن العميق مع المجتمع الإسلامي. وقد تطور الوقف وتعددت اوجهه وأغراضه، ويكفي أن نعرف أن ثلثي أملاك الجزائر العاصمة كانت تابعة له، مما جعله ظاهرة لا وجود لها بكيفيته في أي دين من الأديان. مما يدفع إلى التساؤل: ما هو السر في ذلك؟ وما هو الدور الاجتماعي والثقافي الذي أداه الوقف؟ هذا المقال محاولة للإجابة عن هذين السؤالين.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.