مستقبل المسلمين في ضوء التحولات الاقتصادية
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v6i1.3580الكلمات المفتاحية:
مستقبل المسلمين، التحولات الاقتصاديةالملخص
يبدو عالم اليوم منقسما على نفسه، بعضه قائم على الأخلاق مهمل لقوانين السلوك البشري الشرعية ومهمل لقوانين الطبيعة. والآخر عاكف على الطبيعة علم أسرارها ووظفها، مضرب عن مكارم الأخلاق، قائل بنسبيتها لا حتميتها.. فهل هذا هو قدر العالم أم هو أمر طارئ في عالم اليوم؟ وهل الإنسان يستطيع أن يجمع بين التقوى والتقانة؟ ثم بأيهما تتحقق سعادته بالجمع أم بالفرق؟ وإذا كانت السعادة للبشر تتحقق بكلا القانونين الطبيعي والشرعي، فما هو السبيل إلى تحقيق هذا الجمع؟
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.