الحضارة الإنسانية بين التصور الديني وواقع العولمة
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v6i1.3573الكلمات المفتاحية:
الحضارة الإنسانية، التصور الديني، واقع العولمةالملخص
لقد ظلت الحضارة الإنسانية تتواصل منذ فجر التاريخ بوسائل التداول وبفكر إنساني تلاحقت فيه النظريات والمبادئ منها ما يمت إلى أصول الدين والشريعة، ومنها ما يتصل بالقوانين الوضعية. ولكي يخطو الإنسان نحو المستقبل لا بد أن يفيد من ماضيه الحافل ويستشرف بواقعه بما يقرره من تحولات: اقتصادية، تشريعية، إعلامية، وعلمية. وقبل هذا وذاك يمكن للمنهجية العلمية أن تجدد المفهوم المصطلحي للحضارة سواء على صعيد اللغة أو على مستوى الاصطلاح العلمي.
التنزيلات
منشور
2024-01-21
كيفية الاقتباس
زعراط م. (2024). الحضارة الإنسانية بين التصور الديني وواقع العولمة. الإحياء, 6(1), 149–156. https://doi.org/10.59791/ihy.v6i1.3573
إصدار
القسم
المقالات
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.