معنى الحياة في القرآن الكريم

المؤلفون

  • أحمد رحماني

DOI:

https://doi.org/10.59791/ihy.v2i1.3464

الكلمات المفتاحية:

الحياة، معنى الحياة، القرآن الكريم

الملخص

الحياة والموت ثنائية من أكثر الثنائيات الضدية تكرارا في القرآن الكريم، وذلك لأهميتهما في عقيدة المسلم وشريعة الله لعباده، وليس أدل من أن الله عز وجل قد أوجدهما أساسا لابتلاء الإنسان واختباره، فقال: (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) (الملك: 1-2). فهذه الثنائية الضدية من الأهمية بمكان يجعلها جديرة بأن تدرس دراسة معمقة تستجلي مغزاها وتستكشف معناها لتضع لها تصورا واضح المعالم، يجمع كل معانيها الحقيقية والمجازية، ويحصر دلالاتها حصرا علميا يجعل الوعي الإنساني بحدودها أدق، وفهمه لأقطارها وتفرعاتها وأهدافها وتنوعاتها أوضح وأبين

التنزيلات

منشور

2024-01-15

كيفية الاقتباس

رحماني أ. (2024). معنى الحياة في القرآن الكريم. الإحياء, 2(1), 26–58. https://doi.org/10.59791/ihy.v2i1.3464

إصدار

القسم

المقالات