توظيف الاتجاه المقاصدي في التفسير وأثره في التجديد
DOI:
https://doi.org/10.59791/ihy.v22i2.1308الكلمات المفتاحية:
الاتجاه، المقاصدي، التجديد، التفسيرالملخص
تمحورت هذه الدراسة حول: "توظيف الاتجاه المقاصدي في التفسير وأثره على التجديد"، والتي تطرح إشكالية البحث عن توظيف المقاصد في العملية التفسيرية وأثر ذلك على التجديد في التفسير، كون هذا الاتجاه من الطرق والأساليب التي يُفهم بها الخطاب القرآني، وتظهر من خلالها جوانبه الهدائية والإصلاحية بما يتوافق مع روح العصر، وهذا ما يُثبت الإعجاز لهذا الكتاب المبين.
وتسعى هذه الورقة إلى بيان دور إعمال المقاصد كوسيلة لفهم معاني القرآن الكريم، وأثر ذلك على التجديد في التفسير. حيث توصل البحث إلى أن الاتجاه المقاصدي في التفسير يُعدُّ نوعا من التجديد في التفسير رغم أن المقاصد صاحبت نزول التشريع؛ لما يقدمه من المعاني المتوافقة وروح العصر ويشهد لذلك ما تم الوقوف عليه من نماذج من بعض التفاسير المعاصرة، تضمنت نظرات مقاصدية في بيان معاني آيات القرآن وتفسيرها، مما أضفى وجها من وجوه التجديد في التفسير.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.