نظرة لسانيةٌ تقويميةٌ في ترجمة معاني سورة الفاتحة والأجزاء الثلاثة الأخيرة إلى الأمازيغـية

Auteurs

  • العمري بن قسمية المدرسة العليا للأساتذة - بوزريعة

DOI :

https://doi.org/10.59791/arhs.v1i1.2558

Mots-clés :

لساني, ترجمة, فونولوجي, القران, الامازيغية, كتابة صوتية

Résumé

يحدد اللسانيون اللغة البشرية بأنها مجوع أنظمة متضافرة من شانها أن تحقق تواصلا بين مرسل ومرسل إليه وتظم النظام الصوتي – الوظيفي – والصرفي والتركيبي والدلالي على الصعيد الشفاهي ، والكتابي الذي صارت مساحته في عصرنا تمتد أكثر فأكثر لاسيما مع ما يصحب حياة البشرية من تدفق معرفي وتقتني متسارع مذهل ، ويمثل هذا النظام الأخير الحصيلة التواصلية التي تنتجها الأنظمة القاعدية المتقدمة. أن نقل معاني نصوص إلى لغة ثانية كثيرا ما تنطوي على محاذير الوقوع في مطبات الحرفية مما يفضي إلى الإخلال بالمقاصد تقصيرا في الإلمام أو إقحاما لما لا معادل له في النص لاسيما إذا كان هذا النص قرآنيا ، وعليه فانه ينبغي الحرص على أن تتكاتف أدوات تحقيق التواصل الأمثل استنادا إلى كل الظروف الذاتية والموضوعية البانية للمقاصد ويتناول هذا المقال وجهة نظر لي إزاء ترجمة لمعاني سور من القران الكريم إلى الامازيغية ، وسأعالج جوانب تتصل بالمستويات اللسانية والصوتية والفونولوجية منها على الخصوص ابرز عبرها الجوانب التي تقبل التمحيص والتي من شانها أن تضمن سلامة المعاني المنقولة إلى اللغة الهدف إلى ابعد حد ممكن .

Téléchargements

Publiée

2016-01-01

Comment citer

بن قسمية ا. (2016). نظرة لسانيةٌ تقويميةٌ في ترجمة معاني سورة الفاتحة والأجزاء الثلاثة الأخيرة إلى الأمازيغـية. المجلة الجزائرية للأمن الإنساني, 1(1), 83–98. https://doi.org/10.59791/arhs.v1i1.2558

Numéro

Rubrique

##section.default.title##