النص القرآني، إعجاز عربي أم عجز ترجمي
DOI:
https://doi.org/10.59791/rlhs.v12i01.4422الكلمات المفتاحية:
نص قرآني، إعجاز لغوي، نظم، عجز مفرداتي، عملية ترجميةالملخص
لم يقف الدارسون للنص القرآني بعد جمعه بأكثر من قرن موقف المتفرج بل شرعوا في تأليف المجلدات، كل لإثبات ما أراد له أن يظهر؛ فبين ناصر للإعجاز القرآني بالصرفة كإبراهيم النظام وتلميذه الجاحظ، وبين منظر لعلّيةٍ من ألوان مختلفة: نظمية، لفظية، بلاغية أو أسلوبية كالقاضي عبد الجبار وعبد القاهر الجرجاني، نجد أن العبء على كاهل المترجمين لنقل أثر الإعجاز كاملا إلى لغات غير العربية قد تضاعف، فكان أولى ألّا توقع عالمية الرسالة الدارس في متاهة البحث عن أوجه الإعجاز اللغوي في لغة لم يتجاوز عدد المتحدثين بها وقت ظهور القرآن مئات الآلاف، وهو ما جعل المنهج الوصفي هو السائد في هذا البحث معتمدا آليات التحليل بغية الانتصار للعقل الموضوعي والنأي عن النقل التسلطي.
التنزيلات
منشور
2019-06-29
كيفية الاقتباس
محي الدين ي. ز. (2019). النص القرآني، إعجاز عربي أم عجز ترجمي. مجلة الآداب والعلوم الإنسانية Review of Letters and Human Sciences, 12(01), 28–47. https://doi.org/10.59791/rlhs.v12i01.4422
إصدار
القسم
المقالات