شعريّة النقائض بين التعالق الدلالي و التفاعل النصي
DOI :
https://doi.org/10.59791/rlhs.v15i2.1846Mots-clés :
التفاعل النصي, النقائض, التحويل, التشاكل, التباين, التّوازيRésumé
تعتبر النقائض فنّا جامعا ، إذ لا تقتصر النّقيضة على موضوع بعينه، بل كانت مجالا رحبا للشاعر كي تتعدّد أسباب الانقضاض، لا سيّما إذا كان الهجاء مضْمار القول، و مهْماز الشاعريّة، كلّ هذه المعطيات تحمل النقيضة إلى فُروضات سياقيّة تتجاذبها داخل السياق النّصي الذي هو نتاج الاستقدام" النص السابق" و التوظيب" النص اللاحق". بناء على مختلف الأصعدة، و التي تجعل الكيانات الثقافيّة تتفاعل مع بعضها ائتلافا و اختلافا، انجذابا و نفورًا . هذا التعالق الدلالي والتفاعل النصي يؤسس لسلطة النص الخاضعة للتشكيل المعرفي وعلاقتها بالقارئ كتصوّر يتمثل المعنى الافتراضي ضمن بنية قائمة على علاقات تناصيّة، ووجود لغوي و صهرها في فضاء شعري قائم على استيراتيجيّة و رؤية فكريّة مميّزة.
Téléchargements
Publiée
2022-12-28
Comment citer
عطية و. (2022). شعريّة النقائض بين التعالق الدلالي و التفاعل النصي. مجلة الآداب والعلوم الإنسانية, 15(2), 305–324. https://doi.org/10.59791/rlhs.v15i2.1846
Numéro
Rubrique
المقالات