الشيخ محمد بن العابد الجلالي بين" المعلم الفقيه وخطاب التوجيه"

المؤلفون

  • ماجدة نعيو جامعة باتنة1

DOI:

https://doi.org/10.59791/aijlhs.v5i1.2251

الكلمات المفتاحية:

محمد العابد الجلاّلي، الخطاب، الجمعية، الإصلاح، الجزائرية

الملخص

قد لا يخفى على أحد ما قامت به جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة الشيخ عبد الحميد بن باديس من دور تاريخي وحضاري في الحفاظ على مقومات الأمة الجزائرية . تروم هذه الدراسة إلقاء الضوء على شخصيّة بارزة من شخصيات جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وهو الشيخ العابد السّماتي الجلاّلي الذي جمع بين خطابين؛ أولهما خطاب فقهي وإصلاحي يروم من خلاله توجيه الناشئة، و ثانيهما خطاب أدبي، وهو ما مكّنه من أن يبلغ شأوا عظيما داخل بيت الجمعية لينتقل صداه خارج أسوارها، لذلك سنحاول في هذه الورقة البحثية تتبع مساره الإصلاحي والتعليمي في مجال العلوم الشرعية وإبداعه الأدبي وإسهاماته المختلفة التي خلّدت اسمه بين أعلام جمعية العلماء المسلمين الجزائريين.

التنزيلات

منشور

2023-03-15

كيفية الاقتباس

نعيو م. (2023). الشيخ محمد بن العابد الجلالي بين" المعلم الفقيه وخطاب التوجيه". أوراق المجلة الدولية للدراسات الأدبية والإنسانية, 5(1), 113–138. https://doi.org/10.59791/aijlhs.v5i1.2251

إصدار

القسم

المقالات