حاضرة تلمسان في الكتابات المغاربية -العهد الزياني أنموذجا-

المؤلفون

  • مريم محراب جامعة باتنة1

DOI:

https://doi.org/10.59791/aijlhs.v4i2.1600

الكلمات المفتاحية:

تلمسان، المغرب الإسلامي، العهد الزياني

الملخص

تعددت المراكز الفكرية والثقافية في دول المغرب العربي والإسلامي وعدت منارة لنشر العلم والمعرفة واستقطبت الكثير من المفكرين والرحالة يفدون إليها من كل جانب قصد التعلم فيها، ومن بين أهم هذه المراكز التي تركت ارثا ثقافيا وحضاريا غزيرا حاضرة تلمسان، ولقد شهدت هذه الأخيرة انتشارا واسعا في الفكر والعلوم المختلفة نتيجة تعاقب عدة حضارات وعبر ممالكها المتوالية: كالأدارسة والمرابطين والموحدين والزيانيين وغيرهم، وامتدت وأثرت في عدة مدن عربية وإسلامية. عرفت مدينة تلمسان ازدهارا في حركتها الثقافية والمعرفية خصوصا في فترة الحكم الزياني، ومرد ذلك تميز بني زيان في الحكم، ومنه نسعى إلى الإجابة عن عدة أسئلة منها: كيف كانت العلاقات الثقافية بين مدينة تلمسان ومدن المغرب العربي؟ وماهي أهم ردود الكتاب والمفكرين المغاربة وتفاعلهم بحاضرة تلمسان في فترة الحكم الزياني؟

التنزيلات

منشور

2022-09-30

كيفية الاقتباس

محراب م. (2022). حاضرة تلمسان في الكتابات المغاربية -العهد الزياني أنموذجا-. أوراق المجلة الدولية للدراسات الأدبية والإنسانية, 4(2), 27–46. https://doi.org/10.59791/aijlhs.v4i2.1600

إصدار

القسم

المقالات