جودة الحياة الأسرية وعلاقتها بالتفكير الانتحاري لدى المراهقين المتمدرسين في ظل جائحة كورونا

المؤلفون

  • شافية ناصري جامعة 8 ماي 1945 قالمة
  • سميرة براهمية جامعة قالمة

DOI:

https://doi.org/10.59791/jsdp.v7i01.1563

الكلمات المفتاحية:

جائحة كورونا، المراهق المتمدرس، التفكير الانتحاري، جودة الحياة الأسرية

الملخص

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن وجود علاقة من عدمها تربط بين جودة الحياة الأسرية والتفكير الانتحاري لدى المراهقين المتمدرسين في ظل جائحة كورونا، وكذا التعرف على مستوى كل من جودة الحياة الأسرية والتفكير الانتحاري عند هذه الفئة، والبحث في إمكانية وجود فروق في مستوى كل منهما تبعا لمتغير المستوى المعيشي. ولتحقيق ذلك تم إتباع المنهج الوصفي على عينة قدرها 100 فرد، من خلال تطبيق مقياس جودة الحياة الأسرية ومقياس التفكير الانتحاري. حيث توصلت النتائج إلى أن للمراهقين المتمدرسين مستوى مرتفع من جودة الحياة الأسرية، ومستوى منخفض من التفكير الانتحاري، مع عدم وجود فروق في مستوى كل منهما تبعا لمتغير المستوى المعيشي، وأنه توجد علاقة ارتباطيه قوية عكسية بين جودة الحياة الأسرية والتفكير الانتحاري.

التنزيلات

منشور

2022-06-28

كيفية الاقتباس

ناصري ش., & براهمية س. (2022). جودة الحياة الأسرية وعلاقتها بالتفكير الانتحاري لدى المراهقين المتمدرسين في ظل جائحة كورونا. مجلة دراسات في سيكولوجية الانحراف, 7(01), 350–326. https://doi.org/10.59791/jsdp.v7i01.1563

إصدار

القسم

المقالات